مـرحبـآ بكـم فـىآ منتـدىآ وقسـم الريـآضـة العـربيـة
ظهـرت فـىآ الأونـة الأخيـرة للمنتـدىآ بعـض المـوآضيـع التـىآ تحمـل التعصـب الفـرقـىآ ..
غـآلبـآ بيـن الأهلـىآ و الزمـآلـك ..
علـىآ مـآ أعتقـد أن الفـريقيـن مصـريـن ومـش فـىآ دآعـىآ للتعصـب
يعنـىآ الأهلـىآ و الزمـآلـك مـش أحمـس و الهكسـوس علشـآن تحـآربـوآ فـىآ بعـض بالطـريقـة دىآ ..
لآحظـت ظهـور مـوآضيـع مـآلتـىآ ميـديـآ للتـريقـة علـىآ اللآعبيـن مـن الفـرقتيـن منقـولـة مـن مـوآقـع غيـر رسميـة فـآشلـة بمعنـىآ الكلمـة لكـىآ تضـع هـذة الفيـديـوهـآت بمـوآقعهـآ ..
يفسـر علمـ النفـس الأقنـآء والتمسـكـ بشـئ ويقسـمـة إلـىآ بعـض الأقسـآم
مـن هـذة الأقسـآم هـو التعصـب فقـآل :
مـن السهـل التمسـكـ بمبـدأ لكـن مـن الصعـب والخطـآ أن تتعصـب لـه ..
يعنـىآ مـش شـآيـف أىآ دآعـىآ للتعصـب مـن كلـىآ الفـريقيـن
كمـآن زآدت الشكـآوىآ بقسـم الإقتـرحـآت والشكـآوىآ عـن المـوآضيـع التـىآ تحمـل الأستهـزآء باللآعبيـن ..
بـردوآ مـن الفـرقتيـن ..
يعنـىآ الأول قبـل مـآ تحطـ شكـوىآ بـص لمـوآضيـع فـريقـكـ
هتـلآقـىآ أن مـوآضيـع فـريقـكـ بـردو بتحمـل تعصـب للفـريـق التـآنـىآ
يعنـىآ دلـوقتـىآ أنتـوآ دخلتـوآ حـرب أنـآ مقـدرش أوقفهـآ إلآ بحـل وآحـد هقـولكـم عليـة فـىآ الآخـر ..
يعنـىآ دلوقتـىآ آلآقـىآ مشجـع زملكـآوىآ دآخـل حـآطط شكـوىآ فـىآ مشـجـع أهـلآوىآ أنـة حـآطط مـوضـوع بيستهـزء فيـة بـلآعـب زملكـآوىآ ..
أجـىآ أدخـل القسـم أبـص علـىآ المـوضـوع الآقـىآ مـوضـوع تـآنـىآ لمشجـع زملكـآوىآ بيتـريـق فيـة علـىآ لآعـب أهـلآوىآ ..
طيـب أنـآ اعمـل أيـة دلوقتـىآ فـىآ الحـرب بتـآعتكـم دىآ .. ي
قـول علـم النفـس
إن موضوع اتجاهات التعصب (التطرف) بكل أشكالها وأنواعها تشمل الإنسان بما هو إنسان.. في شقائه أو راحته.. فهذا الشقاء هو شقاء النفس في صراعها مع الداخل أولاً، ومع المجتمع ثانياً. أو في راحتها مع النفس أولاً ومع المجتمع ثانياً، لذا فإن الحياة لا تستقيم مع الصراع غير المحسوم سواء أكان ذلك داخلياً يهزّ الكيان النفسي للإنسان ويحرم عليه راحة البال في وجوده الإنساني، أو كان خارجياً يهزّ صلته بالوجود الخارجي وبحضوره أمام الآخرين كإنسان خلقه الله وجعل فيه عقلاً مدبراً، ولكن فقد هذه القدرة التي منحها الله له.
يعنـىآ مفيـش أىآ دآعـىآ للتعصـب بيـن أىآ فـريقيـن ..
يـآريـت يكـون كـلآمـىآ أتفهـمـ
ظهـرت فـىآ الأونـة الأخيـرة للمنتـدىآ بعـض المـوآضيـع التـىآ تحمـل التعصـب الفـرقـىآ ..
غـآلبـآ بيـن الأهلـىآ و الزمـآلـك ..
علـىآ مـآ أعتقـد أن الفـريقيـن مصـريـن ومـش فـىآ دآعـىآ للتعصـب
يعنـىآ الأهلـىآ و الزمـآلـك مـش أحمـس و الهكسـوس علشـآن تحـآربـوآ فـىآ بعـض بالطـريقـة دىآ ..
لآحظـت ظهـور مـوآضيـع مـآلتـىآ ميـديـآ للتـريقـة علـىآ اللآعبيـن مـن الفـرقتيـن منقـولـة مـن مـوآقـع غيـر رسميـة فـآشلـة بمعنـىآ الكلمـة لكـىآ تضـع هـذة الفيـديـوهـآت بمـوآقعهـآ ..
يفسـر علمـ النفـس الأقنـآء والتمسـكـ بشـئ ويقسـمـة إلـىآ بعـض الأقسـآم
مـن هـذة الأقسـآم هـو التعصـب فقـآل :
مـن السهـل التمسـكـ بمبـدأ لكـن مـن الصعـب والخطـآ أن تتعصـب لـه ..
يعنـىآ مـش شـآيـف أىآ دآعـىآ للتعصـب مـن كلـىآ الفـريقيـن
كمـآن زآدت الشكـآوىآ بقسـم الإقتـرحـآت والشكـآوىآ عـن المـوآضيـع التـىآ تحمـل الأستهـزآء باللآعبيـن ..
بـردوآ مـن الفـرقتيـن ..
يعنـىآ الأول قبـل مـآ تحطـ شكـوىآ بـص لمـوآضيـع فـريقـكـ
هتـلآقـىآ أن مـوآضيـع فـريقـكـ بـردو بتحمـل تعصـب للفـريـق التـآنـىآ
يعنـىآ دلـوقتـىآ أنتـوآ دخلتـوآ حـرب أنـآ مقـدرش أوقفهـآ إلآ بحـل وآحـد هقـولكـم عليـة فـىآ الآخـر ..
يعنـىآ دلوقتـىآ آلآقـىآ مشجـع زملكـآوىآ دآخـل حـآطط شكـوىآ فـىآ مشـجـع أهـلآوىآ أنـة حـآطط مـوضـوع بيستهـزء فيـة بـلآعـب زملكـآوىآ ..
أجـىآ أدخـل القسـم أبـص علـىآ المـوضـوع الآقـىآ مـوضـوع تـآنـىآ لمشجـع زملكـآوىآ بيتـريـق فيـة علـىآ لآعـب أهـلآوىآ ..
طيـب أنـآ اعمـل أيـة دلوقتـىآ فـىآ الحـرب بتـآعتكـم دىآ .. ي
قـول علـم النفـس
إن موضوع اتجاهات التعصب (التطرف) بكل أشكالها وأنواعها تشمل الإنسان بما هو إنسان.. في شقائه أو راحته.. فهذا الشقاء هو شقاء النفس في صراعها مع الداخل أولاً، ومع المجتمع ثانياً. أو في راحتها مع النفس أولاً ومع المجتمع ثانياً، لذا فإن الحياة لا تستقيم مع الصراع غير المحسوم سواء أكان ذلك داخلياً يهزّ الكيان النفسي للإنسان ويحرم عليه راحة البال في وجوده الإنساني، أو كان خارجياً يهزّ صلته بالوجود الخارجي وبحضوره أمام الآخرين كإنسان خلقه الله وجعل فيه عقلاً مدبراً، ولكن فقد هذه القدرة التي منحها الله له.
يعنـىآ مفيـش أىآ دآعـىآ للتعصـب بيـن أىآ فـريقيـن ..
يـآريـت يكـون كـلآمـىآ أتفهـمـ